المختبر الوحيد في الشرق الأوسط الحاصل على شهادة من هيئة المعايير الدولية، مما يعزز مصداقيته العالمية.
إنجازات المختبر حتى الآن
مختبر كيمبرلي هو أول مختبر متخصص في قطر لفحص الماس والأحجار الكريمة (باستثناء المعادن الثمينة)، وهو معتمد من هيئة المواصفات والمقاييس القطرية وحاصل على شهادة الآيزو العالمية. يتميز المختبر بخدماته الدقيقة والموثوقة، المقدمة وفقًا لأعلى المعايير الدولية، والمجهزة بأحدث التقنيات في هذا المجال.



يُشير مصطلح “التقييس في قطر” إلى النظام والعمليات التي تُديرها حكومة قطر لضمان استيفاء المنتجات والخدمات والأنظمة لمعايير الجودة والسلامة والبيئة والكفاءة. عادةً ما تتوافق هذه المعايير مع المعايير الدولية، ولكنها مُصممة خصيصًا لتلبية احتياجات قطر وقوانينها وظروفها الخاصة.
الجهة الرئيسية: الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس
في قطر، تعتبر الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس (QS) – التابعة لوزارة التجارة والصناعة (MOCI) – هي السلطة الرئيسية المسؤولة عن التقييس والمقاييس (معايير القياس) وتقييم المطابقة.
المهام الأساسية لهيئة التقييس القطرية:
1. تطوير المعايير الوطنية:
وضع معايير خاصة بقطر للمنتجات والخدمات والعمليات الصناعية والأنظمة.
تستند هذه المعايير غالبًا إلى معايير ISO وIEC وGCC وغيرها من المعايير الدولية.
2. تقييم المطابقة:
ضمان امتثال السلع المستوردة أو المصنعة محليًا للمعايير القطرية.
يشمل ذلك إجراءات الاختبار وإصدار الشهادات والتفتيش.
3. القياس:
تنظيم والحفاظ على معايير الأوزان والمقاييس المستخدمة في التجارة والصناعة.
4. اعتماد المنتجات:
إصدار شهادات المطابقة (CoCs) للسماح للمنتجات بدخول السوق القطرية.
وهذا مهم بشكل خاص للسلع الخاضعة للرقابة، مثل الأجهزة الكهربائية وألعاب الأطفال ومواد البناء، إلخ.
5. الامتثال التنظيمي:
دعم تطبيق اللوائح الفنية للسلامة والصحة وحماية البيئة.
أهمية التقييس في قطر:
* حماية سلامة المستهلك والصحة العامة.
* تسهيل التجارة من خلال ضمان التوافق والجودة.
* دعم التنمية المستدامة والتنويع الاقتصادي.
* تشجيع الابتكار من خلال توفير إرشادات فنية واضحة.
إذا كنت تتعامل مع استيراد المنتجات أو التصنيع أو البناء في قطر، فإن الامتثال للمعايير القطرية عادة ما يكون إلزاميًا ويتم تنفيذه من خلال التخليص الجمركي ومراقبة السوق.
المجلس العالمي للألماس هو منظمة دولية تمثل سلسلة قيمة الألماس بالكامل، بما في ذلك التعدين، التصنيع، التجارة والتجزئة. تأسس المجلس في يوليو 2000 في مدينة أنتويرب – بلجيكا. يضم ممثلين بارزين عن الاتحاد الدولي لبورصات الألماس والاتحاد الدولي لمصنعي الألماس، إلى جانب مراكز تجارة الألماس حول العالم.
جاء إنشاء المجلس استجابةً لتحديات استخدام عائدات الألماس في تمويل النزاعات، حيث تم تكليفه بوضع استراتيجيات مكافحة ما يعرف بـ “ألماس الصراع.” وفي ديسمبر 2000 تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد مفاوضات بين الحكومات والصناعة، قرارًا تاريخيًا يدعم إنشاء نظام دولي لإصدار شهادات للماس الخام.
وتم وضع نظام عملية كيمبرلي لإصدار الشهادات، الذي دخل حيز التنفيذ عام 2003 بمشاركة المجتمع المدني وصناعة الألماس. وقد ساهم هذا النظام في تقليص تداول “ألماس الصراع” إلى أقل من 1% من إجمالي الإنتاج العالمي للألماس.
وأصبح المجلس العالمي للألماس اليوم المرجع الأساسي لجميع مجموعات العمل الخاصة بعملية كيمبرلي، وله دور محوري في وضع السياسات والإصلاحات المستقبلية.
ويترأس المجلس حاليًا ستيفان فيشر من الولايات المتحدة – وهو عضو في مجلس أنتويرب، بلجيكا.
يُعَدّ الاتحاد العالمي للمجوهرات، أو CIBJO (الاتحاد الدولي للمجوهرات، وصياغة الذهب، والفضة، والألماس، واللآلئ، والأحجار الكريمة)، المنظمة الدولية الرئيسية للمجوهرات والأحجار الكريمة والمعادن الثمينة، والتي تمثل مصالح جميع الأفراد والمنظمات والشركات التي تكسب رزقها من تعدين هذه المنتجات أو معالجتها أو تصنيعها أو المتاجرة بها. وهو أقدم منظمة من هذا النوع، إذ تأسس لأول مرة في عام 1926.
حقوق الطبع والنشر © 2024 كيمبرلي لابز